في يَدِكَ ساعات عُمْري فمِن أيدي أَعْدائي ومِن مُضطَهِدِيَّ أَنقِذْني ( مز 31 /16)
في يَدِكَ ساعات عُمْري فمِن أيدي أَعْدائي ومِن مُضطَهِدِيَّ أَنقِذْني ( مز 31 /16)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
إنّ الأنانية هي جذر كلّ الشّرور ( القديس امبروسيوس )
بالدالة الوالدية التي لكِ نحو ابنك ربنا وسيِّدنا ابتهلي إليه لكي يفتح لي جوانحَ محبَّته للبشر و تحنُّنه و صلاحه و يتجاوز عن هفواتي التي تفوق الإحصاء و يردَّني معيداً إياي إلى التوبة و يجعلني لوصاياه فاعِلاً مختبِراً
13- هل يمكن ان تخطئ الكنيسة في مسائل الإيمان؟
مستحيل أن يخطئ مجموع المؤمنين في الايمان، لأن يسوع قال لتلاميذه أنّه سيرسل إليهم روح الحقّ وانه سيحفظهم في الحقيقة. Youcat
عدد الزوار
|