إِستَمع يا رَبِّ لِصَلاتي وأَصغِ إِلى صُراخي و لا تَسكتْ عن دُموعي فإِنَي عِندَك ضَيفٌ كجَميعِ آبائي مُقيم ( مز 39 /13)
إِستَمع يا رَبِّ لِصَلاتي وأَصغِ إِلى صُراخي و لا تَسكتْ عن دُموعي فإِنَي عِندَك ضَيفٌ كجَميعِ آبائي مُقيم ( مز 39 /13)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
إن أعدَّ الله يوماً حوتاً عظيماً لإبتلاعك فلا تخزى و لا تيأس و لا تفتر بل بارك الرب داخله كما فعل قبلك يونان النبي
ها أنا منطرحٌ عند قدميكِ ياوالدة الـهي يا رجائي الوحيد أنا الخاطئ الشقي طالباً مِنكِ الرأفة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|