الرَّبُّ الإِلهُ سورٌ و تُرْسٌ يَهَبُ النِّعمَةَ والمَجْد لا يَمنعُ الخيرَ عنِ السَّائرينَ في الكَمال (مز 84 /12)
الرَّبُّ الإِلهُ سورٌ و تُرْسٌ يَهَبُ النِّعمَةَ والمَجْد لا يَمنعُ الخيرَ عنِ السَّائرينَ في الكَمال (مز 84 /12)
البسملة
باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد، آمين.
إن قوتل قلبك بمحقرة القريب ؛ فاذكر أنه لهذا السبب يسلمك اللـه لأيدي أعدائك ؛ فتجد عندئذ راحة (مار اشعياء الاسقيطى)
يا نصيرةَ المسيحيينَ التي لا تُخزى و وسيطَتَهمُ الدائمةَ لدى الخالق لا تُعرضي عن أصواتِ الخطأةِ الطالبينَ إليكِ. بل بما أنّك صالحةٌ بادري إلى معونتِنا، نحن الصارخينَ إليكِ بإيمانٍ: هلمّي إلى الشفاعةِ و أَسرعي إلى الابتهالِ يا والدةَ الإله المحامية دائماً عن مكرّميها
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|