عَينايَ على أُمَناءِ الأَرضِ لِيَسكُنوا معي السَّائِرُ في طَريقِ الكَمالِ هو يَخدُمُني (مز 101 /6)
عَينايَ على أُمَناءِ الأَرضِ لِيَسكُنوا معي السَّائِرُ في طَريقِ الكَمالِ هو يَخدُمُني (مز 101 /6)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
لا يمكن الألم أن يكون دائم ولكن الآلام أشبه بسحابة غيم لا تلبث أن تشرق الشمس خلفها بأشعتها المشرقة وجوها المنعش المطهر وكل الأمر هو الزمن الذي تستغرقه الغيمة في المسير . واللـه في زمان الألم يبذر في قلب الخادم بذاراً غالية . يرويها الخادم بدموعه وجهاده منتظراً الحصاد
ما من أحدٍ يسارعُ إليكِ و يَعودُ من عندكِ خائباً أيّتها البتولُ النقيَّةُ والدةُ الإله بل يَلتَمِسُ النعمةَ فينالُ الموهِبةَ
9- ما الذي يظهره الله عن ذاته. عندما يرسل إلينا ابنه؟
يظهر الله لنا في يسوع المسيح العمق الكامل لمحبته الرحيمة. من خلال يسوع المسيح يصير الإله عيرُ المنظور منظوراً. يصير إنساناً مثلنا.
Youcat
عدد الزوار
|