لأنَّ يَنْبوعَ الحَياةِ عِندَكَ و نُعايِنُ النُورَ بِنورِكَ ( مز 37 /10)
لأنَّ يَنْبوعَ الحَياةِ عِندَكَ و نُعايِنُ النُورَ بِنورِكَ ( مز 37 /10)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
كما يفعل السوس فى الخشب كذلك تفعل الرزيلة فى النفس ( الأنبا موسى الأسود )
أيَّتُها النَّقيَّة، إنَّ الأقطارَ تمدحُكِ مُغبِّطةً إيّاكِ وصارِخةً نحوكِ: إفرحي أيتها الدُّرْجُ الذي فيهِ رُقِّمَتِ الكلِمَةُ بإصبعِ الآب فإليهِ ابتهلي يا والدةَ الإله أن يكتُبَ عبيدَكِ في مِصْحَفِ الحياة
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|