إِنَّ تُرْسي عِندَ الله مُخَلِّصِ القُلوبِ المُستَقيمة ( مز 7 /11)
إِنَّ تُرْسي عِندَ الله مُخَلِّصِ القُلوبِ المُستَقيمة ( مز 7 /11)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
كلما أحس التائب بأنه أحزن بخطيته الرب الذى أحبه و أن صليب يسوع المسيح مرفوع أساساً من أجل غسل خطاياه و خلاصه منها كلما كانت توبته سليمة و صادقة ( ابونا بيشوى )
يا فرحَ كلّ الذين في الضيق و نصيرة المظلومينَ وغذاءَ البائسين وعزاءَ الغُرباء وعكَّازَ العُميانِ وافتقادَ السقماء و ملجأَ و عَضُدَ المتعبين و مُعينة اليتامى نتضرعُ إليكِ يا طاهرةُ فأسرعي في إنقاذِ عبيدكِ
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|