طوبى لكم إذا أبغضكم الناس ورذلوكم وشتموا اسمكم و نبذوه على أنه عار من أجل ابن الإنسان افرحوا في ذلك اليوم واهتزوا طربا، فها إن أجركم في السماء عظيم، فهكذا فعل آباؤهم بالأنبياء (لو 6 /22-23)
طوبى لكم إذا أبغضكم الناس ورذلوكم وشتموا اسمكم و نبذوه على أنه عار من أجل ابن الإنسان افرحوا في ذلك اليوم واهتزوا طربا، فها إن أجركم في السماء عظيم، فهكذا فعل آباؤهم بالأنبياء (لو 6 /22-23)
ليسَ لي رغبةٌ اخرى يا الهي، سوى ان تَكمُلَ ارادتك فيَ
الطاعة الحسنة هي طاعة إلهيّة يُؤتي الإنسان ثماره رأساً بمجرّد أن يطيع، يتلقى الفرح الداخلي الذي يُعطي نفسه شعوراً بالرضى فقد قال أحد القديسين: "مغبوط من له طاعة حقيقية، فهو يُصبح مقلداً حقيقياً للربّ يسوع"
لما شاهدَكِ رئيسُ الملائكةِ العظيمُ يا نقيّة أنكِ مصحفٌ للمسيح حَيٌّ مختومٌ بالروح هتفَ نحوكِ قائلاً: إفرحي يا مسكِنَ الفرحِ والسرور يا مَنْ بها تَنحلُّ لعنةُ الأمِّ الأولى
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|