فإن الآب نفسه يحبكم لأنكم أحببتموني و آمنتم أني خرجت من لدن الله (يو 16 /27)
فإن الآب نفسه يحبكم لأنكم أحببتموني و آمنتم أني خرجت من لدن الله (يو 16 /27)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
لا يكن لك عداوة مع إنسان لئلا تكون صلاتك غير مقبولة (مار اشعياء الاسقيطى)
إفرحي يا والدةَ الإله الأعجوبةَ الكلِّيةَ التي صالحَتْ مع الله كلَّ الذين يغبِّطونها دائماً
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|