نَقِّني بِالزُّوفى فأَطهُر إِغسِلْني فأَفوقَ الثَّلجَ بَياضًا ( مز 51 /9)
نَقِّني بِالزُّوفى فأَطهُر إِغسِلْني فأَفوقَ الثَّلجَ بَياضًا ( مز 51 /9)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
ليست القداسة مجرّد نتيجة لطريقة عيش يتبعها الإنسان في حياته، إنّما هي الشرط الأساسيّ للوصول إلى الله (القديس نيل)
بأي الأسماء أدعوك يا حمامة السلم الوديعة و بأي الأوصاف أستنجد بكِ يا من يدعوها الأباء سيدة الخلائق و باب الحياة وهيكل الله و شعاع النور و مجد السموات و القديسة الفائقة القديسين و أعجوبة الأعاجيب و فردوس العلي أنت خازنة النعم و الشفيعة المقتدرة و رحمة الله الشاملة للبائسين
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|