الحجر الذي رذله البناؤون هو الذي صار رأس الزاوية (لو 20 /17)
الحجر الذي رذله البناؤون هو الذي صار رأس الزاوية (لو 20 /17)
يا يسوع ومريم ومار يوسف وجميع الملائكة والقديسين، ساعدونا الان وفي ساعة موتنا آمين.
الانتصار الوحيد الذى يدوم ولا يترك وراءه أسفا هو الانتصار على النفس
لـمن التجئ إلاّ إليكِ أنت غوث البائسين وقوة الـمتروكين وتعزية الحزانى فها أنا أعترف أمامكِ بأني بائس ومسكين مثقل بالخطايا والأثام الفظيعة ومستحق النار الأبديـة ولست أهلاً للرحمة والشفقة ولكن ألستِ أنتِ رجاء البائسين والوسيطة بين الله و البشر و المحامية الـمقتدرة أمام عرش العلي و ملجأ الخطاة فقولي كلمة عند ابنك يستجيبك واطلبي منه هذه النعمة التى أنا فى غاية الإحتياج اليها
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|