أَمَّا أَنا فبِالبِرِّ أُشاهِدُ وَجهَكَ و عِندَ اليَقظَةِ أَشبعُ مِن صورَتكَ ( مز 17 /15)
أَمَّا أَنا فبِالبِرِّ أُشاهِدُ وَجهَكَ و عِندَ اليَقظَةِ أَشبعُ مِن صورَتكَ ( مز 17 /15)
يا ملكة السماء العظيمة وسلطانة الملائكة، أنت التي نالت من الله القدرة والرسالة، لسحق رأس الشيطان، نلتمس منك باتضاع أن ترسلي الأجواق السماوية، لكي بإمرتك وبقدرتك تطارد الأرواح الشريرة وتحاربها في كلّ مكان، وتقمع أعمالها وتهزمها إلى الهاوية.
النفس المحبّة لله تتعلّق به وحده. الخطوة الأولى في سبيل الرجوع إلى الله هي أن نبتعد عن كلّ ما هو عالميّ، ونتحد قلوبنا بالله (القديس نيل)
اسمعوا يا معشرَ الشعوب انتم الذين تشتهون امتلاكَ الفردوس الأبدي اخدموا مريم و كرموها فتصادفو الحياة السرمدية من دونِ ريب
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|