نُصرَتي مِن عِندِ الرًّبَ صانع السَّمَواتِ و الأَرض (مز 121 /2)
نُصرَتي مِن عِندِ الرًّبَ صانع السَّمَواتِ و الأَرض (مز 121 /2)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
الصلاة التى لا تلازمها أفكار عالية فاضلة ، هى كلام ساذج ليس لها قوة عند الله ( مار اسحق السرياني )
إنَّكِ يا عذراءُ يا والدةَ الإلهِ سورٌ للعَذارى ولكلِّ المُلتجئينَ إليكِ لأنَّ صانعَ السماءِ و الأرض قد صنعَكِ يا طاهرةُ و سكَنَ في حشاكِ و علَّمَ الكلَّ أن يهتِفوا بكِ هكذا : إفرحي يا قاعِدةَ البتولية، إفرحي يا بابَ الخلاصِ
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|