إِرحَمْني يا أَللهُ بِحَسَبِ رَحمَتِكَ و بِكَثرَةِ رأفَتِكَ اَمْحُ مَعاصِيَّ ( مز 51 /3)
إِرحَمْني يا أَللهُ بِحَسَبِ رَحمَتِكَ و بِكَثرَةِ رأفَتِكَ اَمْحُ مَعاصِيَّ ( مز 51 /3)
يا يسوع الطفل، إمنحني الحكمة السماوية، لأبحث عنك واحدك
إذا رأيت أخاك قد زلَّ ولم يقوده ذلك للموت ؛ فلا تحتقره لئلا تقع في أيدي أعدائك. أحذر لئلا تسبى بتذكار خطاياك القديمة؛ لئلا تتجدد فيك (مار اشعياء الاسقيطى)
بالدالة الوالدية التي لكِ نحو ابنك ربنا وسيِّدنا ابتهلي إليه لكي يفتح لي جوانحَ محبَّته للبشر و تحنُّنه و صلاحه و يتجاوز عن هفواتي التي تفوق الإحصاء و يردَّني معيداً إياي إلى التوبة و يجعلني لوصاياه فاعِلاً مختبِراً
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|