كِلابٌ كثيرةٌ أَحاطَت بي زُمرَةٌ مِنَ الأَشْرارِ أَحدَقَت بي. ثَقَبوا يَدَيَّ و رِجلَيَّ ( مز 22 /17)
كِلابٌ كثيرةٌ أَحاطَت بي زُمرَةٌ مِنَ الأَشْرارِ أَحدَقَت بي. ثَقَبوا يَدَيَّ و رِجلَيَّ ( مز 22 /17)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
اوقد سراجك بدموع عينيك و الزم البكاء فيترحم الله عليك لكن احذر من ان تكون صغير القلب لان صغر القلب يولد الاحزان ( الأنبا أنطونيوس )
لـمن التجئ إلاّ إليكِ أنت غوث البائسين وقوة الـمتروكين وتعزية الحزانى فها أنا أعترف أمامكِ بأني بائس ومسكين مثقل بالخطايا والأثام الفظيعة ومستحق النار الأبديـة ولست أهلاً للرحمة والشفقة ولكن ألستِ أنتِ رجاء البائسين والوسيطة بين الله و البشر و المحامية الـمقتدرة أمام عرش العلي و ملجأ الخطاة فقولي كلمة عند ابنك يستجيبك واطلبي منه هذه النعمة التى أنا فى غاية الإحتياج اليها
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|