إِنَّ الرُّوحَ هو الَّذي يُحيي، وأَمَّا الجَسَدُ فلا يُجدي نَفْعَاً، والكَلامُ الَّذي كلَّمتُكُم به رُوحٌ و حَياة (يو 6 /63)
إِنَّ الرُّوحَ هو الَّذي يُحيي، وأَمَّا الجَسَدُ فلا يُجدي نَفْعَاً، والكَلامُ الَّذي كلَّمتُكُم به رُوحٌ و حَياة (يو 6 /63)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
ربي أعطني أن أبكي على خطية أخي مثلما أبكي على خطيتي لأن كلاهما جرحاك يا حبيبي يسوع
أيّتها الشفيعةُ الحارَّةُ و السورُ الذي لا يُرام يَنبوعُ الرّحمةِ و ملجأ العالم نواصِلُ الهتافَ إليكِ أيتها السيدة والدة الإله فبادري و أنقِذينا من المخاطر يا سريعة النُّصرةِ وحدكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|