وَيلٌ لِلقَلبِ المُتَواني لأَنَّه لا يُؤمِنُ ولذلِك لا حِمايَةَ لَه (سي 2/ 13)
وَيلٌ لِلقَلبِ المُتَواني لأَنَّه لا يُؤمِنُ ولذلِك لا حِمايَةَ لَه (سي 2/ 13)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
التوبة للنفس كمخاض المرأة و لكن نصيبها رؤية المسيح كما ترى المرأة طفلها مولوداً ( أبونا بيشوى )
إفرحي أيتها الطاهرة يا مَن هي أرفعُ سموّاً من السماوات إفرحي يا مَن حملَتْ في أحشائها أساسَ الأرضِ من غيرِ مشقَّة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|