أَفرَحُ بِرَحمَتِكَ و أبتَهِج لِأَنَّكَ رَأَيتَ بُؤسي و عَلِمتَ مَضايِقَ نَفْسي ( مز 31 /8)
أَفرَحُ بِرَحمَتِكَ و أبتَهِج لِأَنَّكَ رَأَيتَ بُؤسي و عَلِمتَ مَضايِقَ نَفْسي ( مز 31 /8)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
الذي يرفض أن يستسلم للشهوات تماماً كالذي يرفض أن يسجد للأوثان ويعبدها ( ثيوفان الناسك )
يا ملجأي و عوني على مكائدِ أعدائي إستمدي لي من إبنكِ الجَوّاد نعمة لأقاوم دائماً تجارب العالم و الجسد و الشيطان
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|