فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
يا يسوع الطفل المحبوب، إملِك على قلبي ينعمتك
فلنتذكر أن لكل منا صليبه الخاص. جلجثة هذا الصليب هي قلبنا. هذا الصليب يرتفع ويقام بأن تكون لنا نية ثابتة أن نحيا بحسب روح الله. وكما أن خلاص العالم هو بصليب الله، هكذا خلاصنا يكون بأن نصلب على صليبنا الخاص ( ثيوفان الناسك )
أيّتها الشفيعةُ الحارَّةُ و السورُ الذي لا يُرام يَنبوعُ الرّحمةِ و ملجأ العالم نواصِلُ الهتافَ إليكِ أيتها السيدة والدة الإله فبادري و أنقِذينا من المخاطر يا سريعة النُّصرةِ وحدكِ
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|