مِن صَوتِ تأوّهي لَصِقَ جِلْدي بِعَظمْي (مز 102 /6)
مِن صَوتِ تأوّهي لَصِقَ جِلْدي بِعَظمْي (مز 102 /6)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
أيتها التوبة بك يفرح الآب ويركض ويقع على عنق ابنه بك يفرح الابن ويحمل الخروف على منكبيه رغم شدة تعبه بك يفرح الروح القدس عندما يجد درهمه المفقود بك يفرح ملائكة السماء و القديسون ( أبونا بيشوى )
إفرحي يا مُرشِدَةَ المؤمنين إلى العِفَّة إفرحي يا سرورَ كلِّ الأجيال
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|