من أحب أخاه أقام في النور ولم يكن فيه سبب عثرة أما من أبغض أخاه فهو في الظلام وفي الظلام يسير فلا يدري إلى أين يذهب لأن الظلام أعمى عينيه (1يو 2 /10-11)
من أحب أخاه أقام في النور ولم يكن فيه سبب عثرة أما من أبغض أخاه فهو في الظلام وفي الظلام يسير فلا يدري إلى أين يذهب لأن الظلام أعمى عينيه (1يو 2 /10-11)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
عندما يضعكَ الله في أتون التجارب ثِق أنهُ سيكون معك هناك
يا مَن ولدتِ المحسنَ علَّة الخيرات أنبعي للجميعِ فيضَ الإحسان فإنك قادرةٌ على كلّ شيء إذ قد حملتِ المسيحَ الجبّار يا جزيلةَ الغبطةِ لدى الله
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|