الَّذي يُحِبُّ التَّأديبَ يُحِبُّ العِلْم و الَّذي يُبغِضُ التَّوبيخَ بَليد (ام 12 /1)
الَّذي يُحِبُّ التَّأديبَ يُحِبُّ العِلْم و الَّذي يُبغِضُ التَّوبيخَ بَليد (ام 12 /1)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
مصير الجسد أن ينتهى فياليته ينتهى من أجل عمل صالح ( الانبا شنودة )
أُنظري بعطفٍ يا والدةَ الإله الجديرة بكلّ مديحٍ إلى سُقمِ جسدي العُضال واشفِ وجعَ نفسي
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|