يا أبت، إن شئت فاصرف عني هذه الكأس و لكن لا مشيئتي بل مشيئتك (لو 22 /42)
يا أبت، إن شئت فاصرف عني هذه الكأس و لكن لا مشيئتي بل مشيئتك (لو 22 /42)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إن التجارب تأتي للمؤمنين ليس لسبب نقصهم بل لتفوقهم فإنه بغير التجارب لا تستطيع النفس أن تصعد إلى موضع الحياة
نمجدك يا من اشرق منها وبدّد الغيوم بطبعيه بدا ومشيئتيهِ وحيدَ الاقنوم
9- ما الذي يظهره الله عن ذاته. عندما يرسل إلينا ابنه؟
يظهر الله لنا في يسوع المسيح العمق الكامل لمحبته الرحيمة. من خلال يسوع المسيح يصير الإله عيرُ المنظور منظوراً. يصير إنساناً مثلنا.
Youcat
عدد الزوار
|