إذا كان الغنى ملكا مرغوبا فيه فأي شيء أغنى من الحكمة التي تعقل كل شيء ؟ (حك 8 /5)
إذا كان الغنى ملكا مرغوبا فيه فأي شيء أغنى من الحكمة التي تعقل كل شيء ؟ (حك 8 /5)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
علامة الخوف الهروب من العيوب الصغار ، حذرا من الوقوع فى الذنوب الكبار ( القديس باسيليوس )
إفرحي يا والدةَ الحَمَلِ و الراعي
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|