طوبى للذين يؤمنون و لم يروا (يو 20 /29)
طوبى للذين يؤمنون و لم يروا (يو 20 /29)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
أيها الرب يسوع أن الصليب كان الوسيلة الوحيدة للقاء اللص معك. ما أسعدها ساعة وما أمتعه صليب ( ابونا بيشوى )
إنَّكِ يا عذراءُ يا والدةَ الإلهِ سورٌ للعَذارى ولكلِّ المُلتجئينَ إليكِ لأنَّ صانعَ السماءِ و الأرض قد صنعَكِ يا طاهرةُ و سكَنَ في حشاكِ و علَّمَ الكلَّ أن يهتِفوا بكِ هكذا : إفرحي يا قاعِدةَ البتولية، إفرحي يا بابَ الخلاصِ
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|