الحجر الذي رذله البناؤون هو الذي صار رأس الزاوية. ( مت 21 /42)
الحجر الذي رذله البناؤون هو الذي صار رأس الزاوية. ( مت 21 /42)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ( الأنبا شنودة )
يا ملكتنا مريم البتول العظيمة أنتِ التي انتقلت بعظمة كلية إلى الملك السماوي الأبدي اقطعي منا جميع الأفكار الأرضية و علمينا أن تلتصق قلوبنا بالخيرات السماوية غير الزائلة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|