فانَّ الرَّبَّ صالِحٌ و للأبدِ رَحمَتُه و إِلى جيلٍ فجيل أَمانَتُه (مز 100 /5)
فانَّ الرَّبَّ صالِحٌ و للأبدِ رَحمَتُه و إِلى جيلٍ فجيل أَمانَتُه (مز 100 /5)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
يا ربُّ، لا تخذلني فإني ما صنعتُ قدامك شيئاً من الخيرِ. لكن هَبني من فضلِك أن أبدأ في عملِ الخير ( الأنبا ارسانيوس )
أشفِقْ اللَّهمّ على ميراثِك، وتغاضى الآن عن كلِّ خطايانا إذ عِندكَ مَن يستعطِفُكَ إلى ذلك التي ولدتْكَ على الأرضِ بغيرِ زرعٍ لمّا شئتَ بعظيمِ رحمَتِك أن تتصوَّرَ بالغريبِ أيُّها المسيح
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|