يا يسوع ومريم ومار يوسف وجميع الملائكة والقديسين، ساعدونا الان وفي ساعة موتنا آمين.
إذا رأت النعمة الإلهية أن الإنسان بدأ يتكبر ، فإنها تسمح بدخوله فى التجارب ليعرف ضعفه ( ماراسحق السريانى )
أيّتها العذراء إنني أعرفُكِ نصيرةَ حياتي و صائِنَتَها الأمينة تُبدِّدينَ كثرة التجاربِ و تقصين أضرارَ الشياطينِ فأطلبُ دائماً أن تنقذيني من فسادِ أهوائي
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|