الرَّبُّ يَحرُسُكَ في ذَهابِكَ وإِيابِكَ مِنَ الآنَ و للأبدِ (مز 121 /8)
الرَّبُّ يَحرُسُكَ في ذَهابِكَ وإِيابِكَ مِنَ الآنَ و للأبدِ (مز 121 /8)
تمجيد الثالوث الاقدس
المجد للاب والابن والروح القدس. كما كان في البدء، والآن وكل أوان، والى دهر الداهرين. آمين.
الطاعة الحسنة هي طاعة إلهيّة يُؤتي الإنسان ثماره رأساً بمجرّد أن يطيع، يتلقى الفرح الداخلي الذي يُعطي نفسه شعوراً بالرضى فقد قال أحد القديسين: "مغبوط من له طاعة حقيقية، فهو يُصبح مقلداً حقيقياً للربّ يسوع"
نمجدك يا من اشرق منها وبدّد الغيوم بطبعيه بدا ومشيئتيهِ وحيدَ الاقنوم
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|