أَللَّهُمَّ إلى مَتى يُعَيّرنا المُضايِق و بِاْسمِكَ يَستَهينُ العَدُوُّ على الدَّوام ؟ (مز 74 /10)
أَللَّهُمَّ إلى مَتى يُعَيّرنا المُضايِق و بِاْسمِكَ يَستَهينُ العَدُوُّ على الدَّوام ؟ (مز 74 /10)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
كالدودة التي تنخر الخشب و تتلفه هكذا الشر في القلب يظلم النفس ( مار اشعياء الاسقيطى )
مريم هي مثل ابنها هي صلة الوصل بين الأرض و السماء يكفي أن نلتجئ إليها لتفتح لناو للكنيسةو للعالم أبواب الرجاء
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|