أَقسمَ الرَّبُّ و لَن يَندَم أَن أَنتَ كاهِنٌ للأبد على رُتبَةِ مَلْكيصادَق (مز 110 /4)
أَقسمَ الرَّبُّ و لَن يَندَم أَن أَنتَ كاهِنٌ للأبد على رُتبَةِ مَلْكيصادَق (مز 110 /4)
يا يسوع الطفل المحبوب، إملِك على قلبي ينعمتك
أيها الرب وسيد حياتي أعتقني من روح البطالة و الفضول وحب الرئاسة والكلام البطال وأنعم علي أنا عبدك الخاطئ بروح العفة واتضاع الفكر والصبر والمحبة نعم يا ملكي و إلهي هبني أن أعرف ذنوبي وعيوبي و أن لا أدين إخوتي فإنك المبارك إلى الأبد"
أن مريم البتول قد تمجدت من بعد موتها لأنها قامت بقوة الله و نال جسدها المقدس في الحال المواهب الأربع: الضياء والخفة واللطافة وعدم التألم فلنتعزّ الآن بمجدها العظيم ولنلتجئ إليها قائلين: يا سيدتنا مريم البتول الكلية الشرف أنتِ التي مجدّكِ الله مجداً لا يوصف بواسطة قيامتكِ من الموت كوني لنا شفيعة لكي نتشبّه بكِ لما نقوم في يوم الدينونة الأخيرة ممجدين معكِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|