فأنتم أيضا تحزنون الآن و لكني سأعود فأراكم فتفرح قلوبكم و ما من أحد يسلبكم هذا الفرح (يو 16 /22)
فأنتم أيضا تحزنون الآن و لكني سأعود فأراكم فتفرح قلوبكم و ما من أحد يسلبكم هذا الفرح (يو 16 /22)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ربنا كله خير وكله حب وليس له مصلحة أنه يعزبني بالتجربة لكن له هدف وخير من وراءها
أيَّتها الفتاةُ مَسكِنُ النور إنّنا نحن الذينَ تعرَّيْنا بالخديعةِ قديماً قد تسربَلنا بمولدِكِ حُلَّةَ عدمِ الفساد و الجالسينَ في ظلامِ السَّقطات قد أبصرنا النّور لذلكَ نسبِّحُكِ مدى الدهور
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|