المُغْتابُ لِقَريبِه بِالخَفاءِ أُسكِتُه و مُتَشامِخُ العَينِ مُنتَفِخُ القَلبِ لا أُطيقُه (مز 101 /5)
المُغْتابُ لِقَريبِه بِالخَفاءِ أُسكِتُه و مُتَشامِخُ العَينِ مُنتَفِخُ القَلبِ لا أُطيقُه (مز 101 /5)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
إذا وضعنا قالباً من الطوب اللبن (الطين) في أساسات أحد المنازل فإنه ينهار أما إذا احترق بالنار فإنه يكون كالصخر هكذا حال الإنسان الذي لم ينصهر في بوتقة التجارب و الآلام (الأنبا أرسانيوس)
انفجرت ابواب الجحيم أمامه فكيف احتوته أحشاء مريم و الحجر الذى على القبر تدحرج بقوة فكيف اشتملته ذراعا مريم العذراء !!
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|