وإن أحسنتم إلى من يحسن إليكم فأي فضل لكم ؟ لأن الخاطئين أنفسهم يفعلون ذلك (لو 6 /33)
وإن أحسنتم إلى من يحسن إليكم فأي فضل لكم ؟ لأن الخاطئين أنفسهم يفعلون ذلك (لو 6 /33)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إن كآبة المظلوم لأفضل من غبطة الظالم (القديس أوغسطينوس)
يا سوسنة بهية يا وردة فوَّاحة عَطِرة لقد فاحَ عَرفُ قداستكِ في العالمِ كُلَّهِ اطلبي لنا أن نكونَ رائحة المسيح الطيَّبة نفوحُ بها في كُلَّ الأرض
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|