لتفرح الأمم و تهلل لأنك بالعدل تدين العالمين بالاستقامة تدين الشعوب و في الأرض تهدي الأمم (مز 67 /5)
لتفرح الأمم و تهلل لأنك بالعدل تدين العالمين بالاستقامة تدين الشعوب و في الأرض تهدي الأمم (مز 67 /5)
ليسَ لي رغبةٌ اخرى يا الهي، سوى ان تَكمُلَ ارادتك فيَ
الذي تسكن فيه محبة اللـه لا يمكن لشيء من أمور هذا العالم أن يفصله عن اللـه (مار اشعياء الاسقيطى)
لَمِ يسمع قط أنَّ أحداً التجأ إليكِ و عادَ خائباً أيتها السيدة الرؤوفة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|