أبتِ، اني اسلٌم لك ذاتي ، فافعل بي ما تشاء . ومهما فعلتّ بي ، فأنا شاكرُ لك.
أيتها البتول مريم السعيدة لأجل تلك المحبة المتّقدة فيكِ وفيها تركتِ هذه الحياة الفانية، توسلي لأجلنا لدى الإله ابنك أن نكون أيضاً متقدين بنار آتون هذه المحبة و نكمّل إرادته الإلهية
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|