إٍ ذا سِرتُ فيما بَينَ المَضايِق فإِنَّكَ تُحْييني بِالرُّغمِ مِن غَضَبِ أَعْدائي تمُدُّ يَدَكَ فتُخَلِّصُني يَمينُكَ (مز 138 /7)
إٍ ذا سِرتُ فيما بَينَ المَضايِق فإِنَّكَ تُحْييني بِالرُّغمِ مِن غَضَبِ أَعْدائي تمُدُّ يَدَكَ فتُخَلِّصُني يَمينُكَ (مز 138 /7)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
أحبب المؤمنين لكي بواسطتهم تحلَّ عليك الرحمة ( مار اشعياء الاسقيطى )
أنتِ أرفع من السمائيين و أجل من الكاروبيم و أفضل من الساروفيم و أعظم من طغمات الملائكة الروحانيين و ممجدة أكثر من الآباء و البنين و زائدة في الكرامة على التلاميذ الأفاضل المرسلين
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|