لا تحبوا العالم وما في العالم. من أحب العالم لم تكن محبة الله فيه (1يو 2 /15)
لا تحبوا العالم وما في العالم. من أحب العالم لم تكن محبة الله فيه (1يو 2 /15)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
صيانة الانسان ان يقر بافكاره و من يكتمها يثيرها عليه ( الأنبا موسى الأسود )
يا فرحَ كلّ الذين في الضيق و نصيرة المظلومينَ وغذاءَ البائسين وعزاءَ الغُرباء وعكَّازَ العُميانِ وافتقادَ السقماء و ملجأَ و عَضُدَ المتعبين و مُعينة اليتامى نتضرعُ إليكِ يا طاهرةُ فأسرعي في إنقاذِ عبيدكِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|