زِدْني غُسْلاً مِن إِثْمي و مِن خَطيئَتي طَهِّرْني ( مز 51 /4)
زِدْني غُسْلاً مِن إِثْمي و مِن خَطيئَتي طَهِّرْني ( مز 51 /4)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ربى نُبارك إسمك .. فقد جئت متجسداً وستظل من المؤمنين ممجداً ... تواضعت وأنت العلى، ظهرت بالضعف وأنت القوى، إفتقرت وأنت الغنى ( البابا كيرلس)
عندما أسمع اسم مريم أشعر إنني مفعم بالرجاء الوطيد و حينما ألفظ هذالإسم المجيد أشعر بالابتهاج القلبي و حرارة المحب مع الدموع و أشتهي أن يخرج قلبي من مركزه إلى فمي
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|