إِسهَروا و صَلُّوا لِئَلاَّ تَقَعوا في التَّجرِبَة. الرُّوحُ مُندَفع و أَمَّا الجَسدُ فضَعيف ( مت 26 /41)
إِسهَروا و صَلُّوا لِئَلاَّ تَقَعوا في التَّجرِبَة. الرُّوحُ مُندَفع و أَمَّا الجَسدُ فضَعيف ( مت 26 /41)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
اعلم أن اصغر خدمة تقدمها لله ، حتى لو كانت تقديم كاس ماء بارد ، هي عظيمة جدا في نظره ، لا تقل إني لا اعرف أن اخدم أو مواهبي ضئيلة ، و لكن قدم ما تستطيع
يا فرحَ كلّ الذين في الضيق و نصيرة المظلومينَ وغذاءَ البائسين وعزاءَ الغُرباء وعكَّازَ العُميانِ وافتقادَ السقماء و ملجأَ و عَضُدَ المتعبين و مُعينة اليتامى نتضرعُ إليكِ يا طاهرةُ فأسرعي في إنقاذِ عبيدكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|