أَدبني الرَّبّ تأديبًا لَكِنَّه إِلى المَوتِ لم يُسلِمْني (مز 118 /18)
أَدبني الرَّبّ تأديبًا لَكِنَّه إِلى المَوتِ لم يُسلِمْني (مز 118 /18)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
هنا توجد حياة لها نهاية... أما هناك فجياة بلا نهاية (مار اغوسطينوس)
يا أمّ الله وحدكِ بما أنك صالحةٌ و أم الصلاح، أهّليني أنا السقيم جسماً و نفساً لافتقاد الله و عنايتكِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|