لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها. و أما الذي يفقد حياته في سبيلي فإنه يخلصها (لو 9 /24)
لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها. و أما الذي يفقد حياته في سبيلي فإنه يخلصها (لو 9 /24)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب ( الأنبا شنودة )
إنَّ دعوة مريم هي أن نصبح مريميين أن نلد يسوع إلى الدنيا أن نحفظ عذرية الفكر و عذرية القلب فمن أراد أن يسير في درب والدة الإله عليه أن يقبض على يسوع الإله المتجسد يسوع الرقة و الحلاوة
9- ما الذي يظهره الله عن ذاته. عندما يرسل إلينا ابنه؟
يظهر الله لنا في يسوع المسيح العمق الكامل لمحبته الرحيمة. من خلال يسوع المسيح يصير الإله عيرُ المنظور منظوراً. يصير إنساناً مثلنا.
Youcat
عدد الزوار
|