الويل للعالم من أسباب العثرات! ولابد من وجودها، ولكن الويل للذي يكون حجر عثرة! ( مت 18 /7)
الويل للعالم من أسباب العثرات! ولابد من وجودها، ولكن الويل للذي يكون حجر عثرة! ( مت 18 /7)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
ثق أنَّ الذي اختار لك منتصف الطريق لن يتركك في منتصفه
أيّتها البريئة من كل دنس أمَّ يسوع و أمَّنا إذ نحن مأخوذون ببهاءِ جمالكِ السماويّ و مدفوعون بضيقاتِ هذا الجيل نرتمي بين ذراعيك واثقين بأنْ نجد في قلبكِ الكلي الحب تحقيقَ أمانينا الحارّة و الميناءَ الأمينَ بين العواصف التي تثورُ علينا من كلّ جهة
10- هل قبل كل شي بيسوع المسيح. ام يُستأنف الوحيّ من بعده؟
في يسوع المسيح أتى الله بذاته الى العالم. انه كلمة الله الأخيرة. بالإصغاء اليه يُمكن لجميع البشر في كل الأزمان أن يعرفوا من هو الله وما هو الضروريُّ لخلاصهم. Youcat
عدد الزوار
|