إِسهَروا و صَلُّوا لِئَلاَّ تَقَعوا في التَّجرِبَة. الرُّوحُ مُندَفع و أَمَّا الجَسدُ فضَعيف ( مت 26 /41)
إِسهَروا و صَلُّوا لِئَلاَّ تَقَعوا في التَّجرِبَة. الرُّوحُ مُندَفع و أَمَّا الجَسدُ فضَعيف ( مت 26 /41)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
في الألم يعلن اللـه حضوره معنا كما أعلن أيوب " بالسمع كنتُ أسمع عنك . أما الآن فقد رأتك عيناي "
لا يفتر قلبي أبداً من أن يحبك يا مريم ولا لساني من أن يمدحك
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|