هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت، فله اسمعوا ( مت 17 /5)
العيش في ملكوت المشيئة الإلهية

هذا هو ابني الحبيب الذي عنه رضيت، فله اسمعوا ( مت 17 /5)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
اظهر انت علامة نقاوة قلبك بمقابلتك الشر بالخير والبشاشة ( مار اسحق السرياني)
10- هل قبل كل شي بيسوع المسيح. ام يُستأنف الوحيّ من بعده؟
في يسوع المسيح أتى الله بذاته الى العالم. انه كلمة الله الأخيرة. بالإصغاء اليه يُمكن لجميع البشر في كل الأزمان أن يعرفوا من هو الله وما هو الضروريُّ لخلاصهم. Youcat
عدد الزوار
|