لأَنَّ الرَّبَّ لا يَهجُرُ شَعبَه و لا يَترُكُ ميراثَه (مز 94 /14)
القدّيسة فيرونيكا جولياني - جنود مريم (10 تموز)

لأَنَّ الرَّبَّ لا يَهجُرُ شَعبَه و لا يَترُكُ ميراثَه (مز 94 /14)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
فلنتذكر أن لكل منا صليبه الخاص. جلجثة هذا الصليب هي قلبنا. هذا الصليب يرتفع ويقام بأن تكون لنا نية ثابتة أن نحيا بحسب روح الله. وكما أن خلاص العالم هو بصليب الله، هكذا خلاصنا يكون بأن نصلب على صليبنا الخاص ( ثيوفان الناسك )
إفرحي يا مَن فتَحَتْ عَدْناً المُغلقة إفرحي يا عَموداً ناريّاً يقودُ البشرَ إلى الحياة العلويّة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|