على اللهِ توكَّلتُ فلا أَخاف و ماذا يَصنعُ بِيَ الإِنْسان (مز 56 /12)
مذاهب وبدع

على اللهِ توكَّلتُ فلا أَخاف و ماذا يَصنعُ بِيَ الإِنْسان (مز 56 /12)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
الذي هدفه هو الله لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا ( الأنبا شنودة )
إفرحي يا مَن تفوقُ معرفةَ الحُكماء إفرحي يا مَن تُنير أذهانَ المؤمنين
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|