الحَكيمُ القَلبِ يَقبَلُ الوَصايا و الغَبِيّ الشَّفَتَين يَنْهار (ام 10 /8)
الحَكيمُ القَلبِ يَقبَلُ الوَصايا و الغَبِيّ الشَّفَتَين يَنْهار (ام 10 /8)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إن محبتك لله تفرح قلبه لأنها تجاوب مع رعايته و عنايته بك و هو ينتظرها منك ليس لأنه محتاج إليها و لكن لان معناها نموك الروحي و سيرك في طريق خلاص نفسك
إفرحي يا حقلةً منْبِتَةً مراحِمَ غزيرة إفرحي يا مائدةً حاملةً ثروةَ الغفران
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|